البحث في...
إسم البحث
الباحث
اسم المجلة
السنة
نص البحث
 أسلوب البحث
البحث عن اي من هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على كل هذه الكلمات
النتيجة يجب أن تحتوي على هذه الجملة

اهتمام المستشرقين بترجمة حكم الإمام علي بن أبي طالب (ع) المتعلقة بالثقافة وطلب العلم إلى اللغات الأوربية، منذ القرن السابع عشر حتى بداية القرن العشرين

الباحث :  المرحومة فادية فيضي - صبيح صادق
اسم المجلة :  دراسات استشراقية
العدد :  16
السنة :  السنة الخامسة - خريف 2018م / 1440هـ
تاريخ إضافة البحث :  January / 3 / 2019
عدد زيارات البحث :  1943
تحميل  ( 1.437 MB )
الدكتور صبيح صادق، جامعة أوتونوما دي مدريد، إسبانيا نالت حكم الإمام علي بن أبي طالب Q شهرةً كبيرةً، لا فقط بين العرب والمسلمين وإنما في أوروبا أيضا، فقام العديد من المستشرقين بترجمة بعض هذه الحكم إلى لغاتهم، اللاتينية، والألمانية، والإنكليزية، والفرنسية، والإسبانية، منذ القرن السابع عشر الميلادي.
يتتبع هذا البحث الحِكم المترجمة المتعلقة بدعوة الامام إلى طلب العلم والثقافة وإبراز أهمية العقل والعلم والعلماء، وضرورة الاستشارة وتحكيم العقل وانتقاد الجهل. كل هذه المواضيع أو ما يتعلق بها، أولاها الامام أهميةً خاصةً، وكان يكررها في الكثير من خطبه وأقواله. من خلال هذه الترجمات يمكننا القول أن المستشرقين اهتموا بحِكم الإمام في وقتٍ مبكرٍ، وما هذا البحث إلا دليلٌ على ذلك. لا شك أن البحث عن حِكم الإمام المُترجمة في كتبٍ طـُبعت قبل قرونٍ ليس عملاً سهلاً، خاصةً عندما يترجم المستشرقَ حكمةً أو قولاً للإمام دون الإشارة إلى قائله، أو عندما تـُنسب هذه الحكمة أو تلك إلى أكثر من شخصٍ.
إن هدف هذا البحث هو محاولة إحياء تلك الترجمات، المندثرة تقريباً في كتب القرون الماضية، ذلك أنها ترجماتٌ مغمورة حتى الآن، ومحاولة البحث عنها وجمعها وتعريف القراء بها، هو بمثابة إكرامٍ للإمام، وتنبيهٍ على أنّ حِكم الإمام نالت اهتمام الباحثين في الغرب. قد يتبادر إلى ذهن البعض السؤال التالي: لِمَ البحث عن كتب القرون الماضية لا عن الترجمات الحديثة؟

الجواب هو أن الترجمات الحديثة متوفرةٌ ويسهل الحصول عليها، أما الترجمات القديمة فإنها في عِداد المنسية، بل إن أهمية هذا البحث تكمن في أن هذه الترجمات موجودةٌ في كتبٍ لا يمكن العثور عليها بسهولةٍ، فقد طبعت في القرون الماضية، فضلاً عن أنها متناثرةٌ، ولهذا فإن البحث عنها وجمعها يتطلب وقتاً طويلاً في البحث والتنقيب. ولا بد من الأخذ بنظر الاعتبار أن الإمام في خطبه كان يُورد حكما وأمثالا عربيةً قديمةً، ولهذا اختلطت حكمه مع الحكم والأمثال العربية، وقد يكون من الصعبَ أحيانا التمييز، في بعض الحكم، بين ما هو للإمام وبين أمثالٍ وحكمٍ عربيةٍ سابقةٍ له، وقد أوردناها جميعا، لأن التأكد من نسبتها يحتاج إلى بحثٍ آخر[1].

تم تقسيم الموضوع إلى:
ـ العلم والثقافة.
ـ طلب العلم.
ـ العقل.
ـ العاقل والجاهل.
ـ طلب المشورة والاختبار.
العلم والثقافة
 (أنا عبدُ مَنْ عَـلـّـمني حَـرْفاً واحِداً،إنْ شاءَ باعَ وإنْ شاءَ اسـْتـَرَقّ)[2]
- ترجمها المستشرق كاسباري إلى اللغة اللاتينية في سنة 1838:
«Ego sum servus ejus, Qui me docuerit unam literulam; si volet, me vendet, et si volet, (ipse) me servo utetur»[3]
(بالعـِلـْمِ يـَسـْــتـَـقـِـيـْمُ المـُعـْوَجّ)[4]
- ترجمها فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Scientia corrigitur id, Quod curvum est»[5].
(ثـَرْوَةُ العـِلـْمِ تـُنـْجـي وتـُبـْقِـي، وثـَرْوَةُ المـالِ تُـردي وتـُـفـْـنـِي) [6]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Opulentia sapientiو salvat, et permanere facit; opulentia vero divitiarum perdit, et evaneseere facit»[7].
(خَــيـْــرُ العِـــلــْمِ ما نـَفـَـع)[8]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«La mejor ciencia es la Que aprovecha»[9].
(رَأيُ الشـّــيـْـخِ خـَيْـرٌ مِـنْ مَـشـْــهَـدِ الـغــُـــلام)[10]
- ترجمها المستشرق اوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«I delight more in the Determination [or Opinion] of a Religious, than in the Strength of a Man»[11].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Confilium senis prوstat consessui juvenum»[12].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1838:
«Senis consilium melius est, Quam praesentia iuvenis»[13].
(رَدّ الغـَضـَبِ بالحـِلـْمِ ثـَمـَرَةُ العـِلـْمِ) [14]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Opprimere iram mansuetudine sapientiو fructus est»[15].
(زَيـْـــنُ الــحِــكـْـمـَــــة الـزّهـْـــدُ في الـدّنـْيــا) [16]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى اللغة الإسبانية سنة 1793:
«El adorno de la ciencia es el desapego»[17].
(سِـياسَةُ النـّفـْسِ أفـْضـَلُ سـِياسَةٍ، ورئاسَـةُ الـعـِلـْمِ أشـْرَفُ رِئاسـَةٍ) [18]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Regimen mentis prوstantissimum, et principatus scientiو eminentislimus est»[19].
(الشّــرَفُ بالفـَـضْـلِ والأدَبِ لا بالأصْـلِ والنـّـسَــب)[20]
- ترجم هذه الحكمة إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Der wahre Adel beruht auf Kenntnissen una Bildung, nicht aud Abstammung und Herkunft»[21].
(شـَمّـةٌ مِن الـمَعـْرِفـَــة خـَيـْرٌ مِن كَـثـيـر العـَمـَل) [22]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Exigua portio sapientiو prوslat multis operibus»[23].
- ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Ein Kِrnchen Kenntniss ist besser als vieles Thun»[24].
(شـَـيـْنُ الـعـِلـْمِ الـصـّـلـَفُ) [25]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Dedecus scientiae jactantia«[26].
-  ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Die Schande der Gelehrsamkeit ist die Windmacherei»[27].
(صَـديـقُ كُـلّ امـْرئ عـَقـْلـُهُ وعَـدُوّهُ جـَهـْلـُهُ) [28]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sua cuiQue sapientia amicus; sua cuiQue insipientia inimicus est»[29].
 (صَــوابُ الرّأي بالـدّوَلِ، يـَـبـْـقــى بـِبَـقـائِها، ويـَذْهَـبُ بـِـذهــابـهـا)[30]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consilii successus situs est in fortunو vicissitudinibus; manet, ilia manente; fugit, ilia fugiente»[31].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1843:
«Rectitudo consilii in temporis vicissitudinibus remanet cum continuatione earum et abit cum abitu earum»[32].
(صَـوابُ الرأيُ يُؤمِـنُ الزّلـَل) [33]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Rectitudo consilii tutum prوstat a lapsu»[34].
(ظـَنُّ الــعــَــاقـِـلِ كِــهـَــانـَـة)[35]
ترجم هذه الحكمة إلى الالمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:  
«Die Ahnung des Klugen ist Weissagung»[36].
(عَـدُوٌ عـاقِـلٌ خـَيـْرٌ مِن صَديـقٍ جـاهِل)ٍ[37]
-  ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A wise Enemy is better than a Foolish Friend»[38].
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Inimicus sapiens prوstat amico stulto»[39].
-  ترجمها خوسيه دي لا تورّي في القرن الثامن عشر إلى الإسبانية:
«El enemigo sabio es mejor Que el amigo ignorante»[40].
 (عِلـْمٌ بـِلا عـَمـَلٍ كـَقـَوْسٍ بـِلا وَتـَرٍ) [41]
ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Scientia sine praxi est inflar arcus sine nervo»[42].
(الـعِلـْمُ خـَيـْرٌ مِنَ المال؛ العـِلـْمُ يَحـْرُسُكَ، وأنتَ تـَحـْرُسُ المالَ، والعالـِمُ حاكِمٌ، المالُ مَحـْكومٌ عَـلَيه،   يَنـْقـُصُ بالنـّفـَقـَةِ، والعـِلـْمُ يَزْكو بالإنـْفاق)[43]
- ترجم قسما منها المستشرق اوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«The pursuit of good education is better than the pursuit of riches»[44].
-  ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى اللغة الاسبانية سنة 1793:
«La ciencia es mejor Que las riquezas, porque la ciencia te guardarل, y tْ tienes Que guardar las riquezas; y la ciencia domina, y las riquezas son dominadas; y las riquezas se disminuyen gastلndose, y la ciencia se aumenta expendiéndola»[45].
(غـايَـة المَـعْـرِفـَةِ أن يـَعْـرِفَ المَـرءُ نـَفـْسَهُ) [46]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Culmen cognitionis est, si Quis semet ipse noscat»[47].
(فـِعـْلُ الـمـَرْءِ يـَدُلُّ عَـلى أصْلـِهِ) [48]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Ex actionibus hominis cognoscitur, Quo loco natus est»[49].
-  ترجمه المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Des Menschen Handlungsweise verrنth seine Herkunft»[50]
 (فـَقـْدُ الـبـَصَـرِ أهـْوَنُ مِنْ فـَقـْدِ البـَصيرَةِ) [51]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Defectus oculorum levior est defectu perspicaciو»[52].
(في تـَصَارِيـْفِ الأحـْـوَالِ تـُعـْـلـَمُ جـَـوَاهِـرُ الرِّجـَـالِ، في غـُـرُورِ الآمـَـالِ يـَكـُـونُ انـْقـِـضـَاءِ الآجـَال) [53]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«In fortunarum vicissitudinibus virorum indoles cognoscitur, et in vana spci lactatione consummatio mortis est»[54].
 (قـَدَرُ الرّجُــلِ عـَلى قـَـدَرِ هِـمّـتـِه)[55]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Pretium viri est pro ratione magnanimitatis suو»[56].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية عام 1843:
«Tantum valet vir Quantum intendit»[57].
 (قِـيمَةُ المَـرْء ما يـُحـْسـِنـُه) [58]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Prوtium viri constituunt bonو ejus acliones»[59].
(قـيـْمَـةُ كـُلّ امْرئ ما يُحـْـسِــنـُـه)[60]
- ترجمها المستشرق بوكوك إلى اللاتينية، عام 1661:
«Valor uniascujusgs, juxta Quem sc. aestimar debet, est illu in Quo excellit, seu Quod callet»[61].
- ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«The value of every man is the good which he doth»[62].
- ترجمه المستشرق بابلو لوثانو، عام 1793، إلى الإسبانية:
«Cada uno vale mلs conforme es mلs bueno» [63].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Pretium cujuslibet viri constituun bonو ejus actioncs»[64].
- ترجمها المستشرق جولي إلى الإنكليزية عام 1832:
«Man is estimated by his virtues»[65].
- ترجمها بوركهارت إلى الانكليزية، عام 1830:
«The value of each man consists in what he does well»[66].
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Jedermann gilt, was er versteht (Jedermanns Werth bestimmt ich nach seinen Kenntnissen und Fertigkeiten)»[67].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية عام 1843:
«Tantum valet vir Quantum bene agit»[68].
(كـُلّ عـِلـْمٍ لا يـُؤيـّدُهُ عَـقـْلٌ مَـضَـلـّةٌ، كـُلّ عِـزّ لا يُـؤيـّدُهُ دِيـنٌ مَـذَلـّةٌ) [69]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Omnis seientia, intellectu non firmata, error est; omnisQue gloria, religione non adjuta, dedecus est»[70].
(كـُلّ وعـاءٍ يـَضـيـقُ بـِما جُـعِـلَ فـيـه إلا الـعِـلـْم فإنـّهُ يـَتـّسِعُ) [71]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Omnis loculus arctior sit eo, Quod illi imponitur, excepta scientia, Quو se, magis ac magis extendit»[72].
(كـَمالُ الـعـِلـْمِ فِي الـحـِلـْمِ) [73]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Perfectio scientiو in mansuetudine»[74].
(لا تَقُلْ ما يُثْقل وزرَك، لا تفعل ما يَضَع قدرَك) [75]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Cave Quid dicas, Quod crimen tuum aggravet; aut aliQuid facias, Quod pretium tuum diminuat»[76].
(لا داءَ أعْـيى مِن الـجَــهْــل)[77]
- ترجمها المستشرق جولي إلى الانكليزية عام 1832:
«No disease more incurable than ignorance»[78].
- ترجمها إلى الالمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Keine unheilbarere Krankheit als geistesbeschrنnktheit»[79].
(لا تِجارَةَ كالـعَملِ الصاِلح... ولا شَرَفَ كالعـِلـمِ)[80]
- ترجمها المستشرق ونين عام 1806 إلى اللاتينية:
«Non est mercatura sicut bonum opus... neQue gloria sicut scientia»[81].
- ترجمه فرايتاغ عام 1843 إلى اللاتينية:
«Non est mercatura melior Quam bonum opus... non generositas Quam scientia»[82].
(لا مَـرَضَ أضْـنـى مِن قِـلـّـــة الـعَــقـْـــل)[83]
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Keine schwerere Krankheit als Unverstand»[84].          
 (لِسـَـانُ الـعـِلـْمِ الصِّدْقُ، لِسَـانُ الجـَـهـْـلِ الخـُرْقُ) [85]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientiو lingua veracitas; stultitiو vero stupor (mendacium)»[86].
(لـَيـْسَ لـِسـُلـْطانِ الـعـِلـْمِ زَوالٌ) [87]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Imperium scientiو deficiet nunQuam»[88].
- ترجمه المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Die Herrschaft des Wissens ist unvergنnglich»[89].
 (ما كُلّ ما يُـعلَم يُـقــال)[90]
- ترجمها المستشرق بوركهارت إلى الإنكليزية، عام 1830:
«All that is known is not told»[91].
- ترجمها إلى الفرنسية محمد أياد الطنطاوي، عام 1848:
«On ne peut pas toujours dire ce Que l’on sait»[92].
(ما ماتَ مَن أحـْيا عـِلـْما) [93]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Non moritur, Qui vivere facit seientiam»[94].
 (مَجـْلـِسُ الـعـِلـْمِ رَوْضـَةُ الـجـَنـّةِ) [95]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consessus scientiو hortus est instar Paradist»[96].
(النـُّــصْــحُ بَـيـْـنَ المَــلأِ تـَــقـْـريـْـعٌ)[97]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Primoribus viris confilium dare velle exponit verberibus»[98].
- ترجمها بوركهارت إلى الإنكليزية، عام 1830:
«Advice given in the midst of a crowd is loathsome» [99].
- ترجمها المستشرق جولي إلى الإنكليزية عام 1832:
«Publickly to give advice is openly to affront»[100].
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Zurechtweisung vor mehrern ist Schmنhung»[101]       
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية عام 1843:
«Monitum fidum in hominum agmine datum reprehensio est»[102].
- ترجمها المستشرق رات، عام 1899، إلى الفرنسية:
«Un avertissement amical donné en public est une réprimande»[103].
(نـَظـَرُ البـَصَرِ لا يُجـْدِي إذا عـَمِـيـَتِ البـَصيرَة) [104]
- ترجمها كورنيليوس فإن وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Visio oculorum non prodest, Quum cوca sit mentis perspicacia»[105].
(يـَتـَفاضَـلُ النـّاسُ بالعـُلومِ والعـُقــولِ لا بالأمـْوالِ والأصُـولِ)[106]
- ترجمها كورنيليوس فإن وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Contendant inter fe homines de scientia et intellect, non vero de opibus aut stirpibus»[107].

طلب العلم
(اثـْنـان لا يـَشـْـبـَعـَان: طالـِبُ عِـلـْمٍ وطالـِبُ مالٍ)[108]
- ترجم هذه الحكمة إلى اللغة اللاتينية المستشرق أربانيوس سنة 1614:
«Duo non saturantur, Quaerens scientiam, & Quaerens opes»[109].
- ترجمها خوسيه دي لا تورّي في القرن الثامن عشر إلى الإسبانية:
«Dos (hombres) hay Que no se sacian, el Que busca sabidurيa, y el Que busca riQuezas»[110].
في عام 1843،- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية:
«Duo non satiantur: scientiam Quaerens et opes Quaerens»[111]
- ترجمها المستشرق سوسين، عام 1878، إلى الألمانية:
«Zweie werden nie satt: wer Wissen und wer Reichthum gewinnen will»[112].
(تعلـّمِ العِـلـْمَ فانـّكَ إنْ كـُنـْتَ غـَنـِيـَّاً زانـَكَ وإنْ كـُنـْتَ فـَقـيـْرًا امانـَكَ) [113]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Comparate vobis doctrinam; nam si dives sis, ornabit te; sin vero pauper sis, sustentabit te»[114].
(تـَعـَـلـّـموا الـعِـلـمَ فإنـّه زَيـْـنٌ لـِلـغـَـنــِيِّ وعَــوْنٌ لِـلـْـفـَـقــيــر)[115]
- ترجمها المستشرق اوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«Knowledge is the ornament of the rich, and the riches of the poor»[116].
(طـَلـَبُ الأدَبِ خـَيـْرٌ مِنْ طـَلـَبِ الذّهَبِ) [117]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Studium eruditionis prوstat studio auri»[118].
- ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Streben nach Bildung ist besser als Stroben nach Gold» [119].
(مَن أبصَرَ فَـَهِــِـم)[120]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«Quien medita entiende»[121].

العقل
(الأدَبُ صُـورَةُ الـعَــقـْـل)[122]
- ترجمها المستشرق توماس اربانيوس مع المستشرق سكاليجر، إلى اللاتينية، عام 1614:
«Eruditio est figura prudentiae (vel intellectus)[123]         
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Artigkeit ist die نussre Erscheinung des Verstandes»[124].
(إذا تـمّ الـعـقــلُ نَـقــَـصَ الـكـــلام)[125]
- تُرجمت هذه الحكمة عدة مراتٍ إلى اللاتينية والأنكليزية والألمانية:
- ترجمها المستشرق توماس أربانيوس مع المستشرق سكاليجر، إلى اللاتينية، عام 1623:
«Cum deficit (seu finitur) intellectus, dififit oratio»[126].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Cum deficit intellectus, deficit oratio»[127].
- ترجمها المستشرق جولي إلى الأنكليزية عام 1832.
«When sense abounds words are few»[128].
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Bei reifem Verstande ist des Redens wenig»[129].
- ترجمها المستشرق كاسباري إلى اللغة اللاتينية عام 1838:
«Quum perfecta est intelligentia hominis, pauca est loquela ejus; contra persuasum tibi sit de stoliditate hominis, si multiloquus est»[130].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية في عام 1843، مرتين، الأولى  :
«Quando prudentia perfecta est, sermo paucus est»[131].
والثانية:
«Quum prudentia perfecta est, sermo diminuitur»[132].
(أغـْـنـَى الـغِـــنـَــى الـعـَــقـْـلُ)[133]
- ترجمها المستشرق توماس إربانيوس مع المستشرق سكاليجر، إلى اللاتينية، عام 1623:
«Ditissimae divitiarum intellectus est»[134]
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Der grِsste Reichthum ist der Verstand»[135].
(أكـثـرُ مَـصــارِعِ الـعـُــقـُـولِ تـَحـْتَ بـُـروقِ الـمَـطـامِـع) [136]
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Die meisten Niederlagen erleidet die Vernunft unter den Hlitzstrahlen der Begierde»[137].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، في عام 1839:
«Saepissime mentes a fulminibus cupiditatum prosternuntur»[138].
- ترجمها المستشرق رات، عام 1899، إلى الفرنسية:
«Ce sont les foudres de la cupidité Qui terrassent la plupart des intelligences.»[139].
(ثلاثة أشياءَ تّدُلّ على عـُقولِ أرْبابـِها: الرسولُ والكِتابُ والهدية)[140]
 في عام 1843، ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية:
«Tria ingenium probant: legatus, epistola, recta rei ratio«[141].
(ثـَلاثٌ يُـمـْتـَحـَنُ بـِهـا عـَقـُولُ الرّجالِ: المالُ والوِلايَـةُ والمـُصـيـبـَة) [142]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Tria sunt, Quibus virorum ingenium tentatur; divitiae, imperium, et fortuna adverse»[143].
(ثـَمـَـرَةُ العـَقـْـلِ الاسـْـتـِقــامـَة)[144]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«El fruto del entendimiento es la rectidad«[145].
(حُسـْنُ العـَقـْلِ جـَمـالُ البـَواطِنِ والظـّواهِر)[146]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«El buen entendimiento es perfecciَn del interior»[147].
(دَلـيلُ عَـقـْلِ المَرْءِ قـَوْلـُهُ ودَلـيلُ عِلـْمِهِ فـِعـْلـِه) [148]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Intellectual viri actiones, scientiam ejus sermones indicant«[149].
- ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Des Menschen Verstand erkennt man an dem was er spricht, seine Herkunft an dem was er thut»[150].
(رَأسُ التـّبـْـصِــرَة الـفـِكـْــرُ)[151]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«El principio de la perspicacia es la meditaciَn»[152].
(رَأسُ العـِـلـْـــمِ الـحِــلـْـم)[153]
 - ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى اللغة الإسبانية سنة 1793:
«El principio de la ciencia es la mansadumre»[154].
(رَســولـُكَ تـرْجُـمـانُ عـَـقــْلِــكَ وكِـتـابـُـكَ أبـْلـَـغُ ما يَـنـْطِــقُ به)[155]
-  ترجم هذه الحكمة المستشرق اوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A Man’s Messenger is the Interpreter of his Meaning; but his Letter is of more Efficacy than his Discourse»[156].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Legatus tuus interpres cordis tui; at literو tuو eloquentiores sunt eo, quod de te locutus est»[157].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1843:
«Legatus tuus est interpretes tuae et epistola tua est facundissimum ejus quod loquitur»[158].
(زَكــاةُ الـعِـلـْــمِ نـَشـْـرُهُ)[159]                 
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى اللغة الاسبانية سنة 1793:
«El tributo de la ciencia es comunicarla»[160].
(الشِّرْكةُ فِي الملك تـُؤدّي إلى الاضْطِرابِ، الشِّـرْكةُ في الرّأيِ تـُـؤدّي إلى الـصّوابِ) [161]
- ترجم هذه الحكمة المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«Partnership in Possession leadeth to Confusion: Partnership in Counsel leadeth the Right Way»[162].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consortium in regno ducit ad perturbationem; consortium vero in consilio ducit ad operis rectitudinem»[163].
(كـُلّ عـِلـْمٍ لا يـُؤيـّدُهُ عَـقـْلٌ مَـضَـلـّةٌ، كـُلّ عِـزّ لا يُـؤيـّدُهُ دِيـنٌ مَـذَلـّةٌ) [164]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Omnis seientia, intellectu non firmata, error est; omnisQue gloria, religione non adjuta, dedecus est»[165].
(كـُلّ وعـاءٍ يـَضـيـقُ بـِما جُـعِـلَ فـيـه إلا الـعِـلـْم فإنـّهُ يـَتـّسِعُ)[166]
- ترجمها كورنيليوس فإن وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Omnis loculus arctior sit eo, Quod illi imponitur, excepta scientia, Quو se, magis ac magis extendit»[167].
(كَـلامُ الـرّجُـلِ مِـيـْزانُ عَـقـْلـِهِ) [168]
- ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A Man’s Advice is the Balance of his Understanding»[169].
- ترجمها كورنيليوس فإن وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sermo viri intellectus ejus libra»[170].
العاقل والجاهل
(إعجابُ المرء بنفسه دليلٌ على ضعف عقله) [171]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Stolidus amor sui indicium est infirmو mentis»[172].
(ثـَرْوَةُ العـاقـِلِ فـي عـِلـْمِـهِ وعـَمـَلِه، وثـَرْوَةُ الجـاهِل في مالـِه وأمَـلـِه) [173]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis opulentia in ejus scientia; stulti vero in divitiis ejus sita est»[174].
(جالِـسْ أهْـلَ الوَرَعِ والحِكـْمَـةِ وأكـْثـِرْ مُناقَـشَتـَهُم فإنك إنْ كُنـْتَ جاهِـلا عَـلـّموكَ وإنْ كُـنـْتَ عالِما ازددتَ عِلـْما) [175]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Asside doctis et sapientibus, eorumQue colloQuia freQuentato; etenim fi sueris insipiens, te docebunt; et si fueris doctus, augeberis scientia»[176].
(الجـاهِلُ الـمُـتـَعـَلـّمِ شَبيهُ بالعالِم، والعالمُ الـمـُـتـعـَسّـفُ شَـبـيهٌ )(بالجـاهـل) [177]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Insipiens discens similis est sapienti, sapiens vero exorbitans similis est insipienti»[178].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1843:
«Ignarus discens similis est gnaro et gnarus non recte agens ignaro similis est»[179].
 (جَـهْـل المُشـيرِ هـَلاكُ المُسْـتـَشيـرُ) [180]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consiliarii stultitia pernicies petentis consilium»[181].
(زَلـّةُ العـاقِـلِ كَـبـيـْرَة) [182]
ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis error multiplex«[183].
(زَلـّةُ العـالـِمِ كانـْكـِسارِ السـّـفـيـنـَةِ تغرق وتـُغرق معها غيرها)[184]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis error est instar naufragii, quo navis ipsa demergitur, cوterique cum ilia demerguntur»[185].
(زَوالُ الـعِـلـْمِ أهـْوَنُ مِنْ مـَوْتِ العـُلـَمـاءِ)[186]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Scientiو defectus levior est morte doctorum»[187].
(صَدْرُ العاقِلِ صُـنـْدوقُ سِرّهِ) [188]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Pectus sapientis sui arcani cista est»[189].
(ضـَالـَّةُ العـاقـِلِ الحـِكـْمَةُ يـَطـْلـُبـُها حَـيْثُ كانـَت) [190]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
 «Sapientis animal errabundum sapientia, quوrit earn ubiQue est»[191].
(ظـَنّ العـاقـِلِ أصـَحُّ مِنْ يـَقـيـنِ الجـاهِـلِ) [192]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis suspicio verior est, quam certa insipientis scientia»[193].
- ترجمه المستشرق رات، عام 1899، إلى الفرنسية:
«La conjecture de l’homme intelligent est plus sure que la certitude de l’ignorant»[194].
(الـعــاقـِـلُ إذا تـَـكَـلــّمَ بِكَلِـمَـةٍ أتــْبَــعَــها مَـثـَـلا) [195]
 في عام 1843، ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية:
«Prudens si verbum profert, proverbio id confirmat, stupidus vero, si verbum profert, juramento«[196].
(العاقـِلُ إذا سَـكَـتَ فـَكـّرَ، وإذا نـَـطـَـقَ ذَكـَـرَ، وإذا نـَـظـَـرَ اعْـتـَـبـَر)[197]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapiens, cum filet, attente cogitat; cum vero loQuitiur, recordatur; et cum videt,exemplum capit«[198].
(العـــالــــمُ يـَعـْرِفُ الجـــاهلَ لأنـّـهُ كانَ جــاهِـــلاً والجاهِـلُ لا يَعـْرِفُ العـــالِمَ لأنـّهُ لـَمْ يـَكـُـنْ عـالِــماً) [199]
-  ترجمها المستشرق اوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A wise man knoweth a fool, because he hath formerly been ignorant himself; but a fool doth not know a wise man, because he never was wise himself»[200].   
- ترجمها المستشرق هيريت، عام 1770، إلى اللاتينية:
«Doctus nouït indo ctum, Quia indo cuts fuit; sed indoctus non nouit doctum, Quia doctus non fuit«[201].
- ترجمها خوسيه دي لا تورّي في القرن الثامن عشر إلى الإسبانية:
«El sabio conoce al ignorante porQue él fue ignorante, y éste no conoce al sabio porque él no fue sabio»[202].
-  ترجمها المستشرق فرايتاغ، سنة 1843، إلى اللاتينية:
«Doctus ignorantem novit, quia ante doctrinam suam ignorans fuit et ignorans doctum non novit, quia ante ignorantiam suam doctus non fuit»[203].
(عَـداوَةُ العـاقـِلِ خـَيـْرٌ مِـنْ صَداقـَةِ الجاهـِلِ) [204]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis inimicitia melior est, Quam amicitia stulti [205].
(عَـدُوٌّ عـاقِـلٌ خـَيـْرٌ مِن صَديـقٍ جـاهِل)ٍ[206]
- ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A wise Enemy is better than a Foolish Friend»[207].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Inimicus sapiens prوstat amico stulto»[208].
(غَـضَـبُ الـجــاهـِــلِ في قـَـوْلِــه، وغـَضَـبُ الـعــاقـلِ في فِـعْـلـِـه)[209]
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1839:
«Ira stulti in verbis et ira prudentis in factis»[210].
(غـُلامٌ عـَاقـِـلٌ خـَيـْرٌ مِنْ شـَيـْخٍ جـَاهـِل) [211]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Juvenis sapiens prوstat seni stulto»[212].
- ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
«Ein verstنndiger Knabe ist besser als ein unverstنndiger Greis»[213].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ، سنة 1843، إلى اللاتينية:
 «Adolescens prudens melior est Quam senex insipidus»[214].
(غـِنـى العـاقِـلِ بـِعـِلـْمِهِ، غِـنى الجـاهِـلِ بِمـالِه) [215]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientis divitiو in sapientia sua, insipientis vero in possessione sua»[216].
(قـَبـيـحٌ عـاقـِلٌ خـَيـْرٌ ِمنْ حَـسَـنٍ جـاهـِل) [217]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapiens deformis prوstat stulto formoso»[218].
(قـَدْ يـَتـَزَيـّا بـِالـْحـِلـْمِ غـَيـْرُالـحـَلـيـم، قـَدْ يَـقـُولُ الـحـِكـْمـَةَ غـَيـْرُ الـحـكـيـم)[219]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«AliQuando Quis ostentat mansuetudinem, Qui non est mansuetus; aliQuando Quis loQuitur sapicntiam, Qui non cst sapiens»[220].
(قـَدْ يـَزَلُّ الحـَكـِيـم) [221]
-  ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«Alguna vez tropieza el sabio»[222].
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«AliQuando cوspitat sapiens»[223].
(قـَلـْبُ الأحـْمَـقِ في فِـيه وَلِسـانُ الـعـاقـِلِ في قـَلـْبِهِ) [224]
-   ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Cor stulti in ejus ore, et lingua sapientis in corde ejus est»[225].
-  ترجمها المستشرق فرايتاغ، سنة 1843، إلى اللاتينية:
«Cor stulti in ejus ore et lingua prudentis in ejus corde est»[226].
(كـُنْ عَـالـِماً نـَاطـِقاً أو مُـسـْـتـَمـِعـاً واعـِـيـًا) [227]
ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Esto sapiens, Qui facunde loQuitur, vel auditor Qui memoria retinet»[228].
(لا فـَقـْرَ لـِلـْعاقـِلِ) [229]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
»Non est paupertas sapienti«[230].
-  وقرأها المستشرق فلايشر «لا فقر للعامل»، وترجمها إلى الالمانية عام 1837:
«Keine Armuth für den Thنtigen»[231].
(لِـلعاقِـلِ في كـُلّ عـَمَـلٍ إحـْسـانٌ، لِلجاهِـلِ في كـُلّ حالـَةٍ خسْـرانٌ) [232]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«In omni opere pulchre se gerit sapiens; stultus vero omnibus modis jacturam patitur»[233].
(ما حَـقـَّرَ نفسَهُ إلا عاقلٌ، ما أُعجب برأيه إلا جاهلٌ) [234]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Non contemnit se nisi sapiens, neQue acQuiescit in consilio suo nisi stultus»[235].
(منهومان لا يشبعان: طالبُ علمٍ وطالب مالٍ)
راجع: اثنان لا يشبعان: طالب علمٍ وطالب مالٍ.
(نـِعـْمَـةُ الجـَـاهِلِ كَـَرَوْضـَـةٍ عَلى مَـزْبَــلـَـة)[236]
- ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«The complaisance of a fool is like a garden in a dunghill»[237].
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Prosperitas stultorum est instar horti super sterQuilinio»[238].
-  ترجمها المستشرق جولي إلى الإنكليزية عام 1832:
«Wealth to the ignorant is like verdure on a dunghill»[239].       
-  ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Das Glück des Uswissenden ist wie eine Aue auf einer Dünger»[240].
 (نـَقــْـلُ الصـُّـخـُـورِ مِنْ مَـواقـِعـِها أهْــوَنُ مِنْ تـَفـْـهـِـيـمِ مَنْ لا يـَـفـْـهَــم)[241]
 في عام 1843، ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية:
«Transportare petram a collibus facilius est quam dedecora ferre»[242].
(يَنبـَغي لِلعاقِلِ أن يُـخاطِبَ الجاهِلَ مُخاطبَة الطبيبِ المَريضَ) [243]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Oportet fapientem, ut stultum allo quatur, uti medicus وgrotum»[244].
(يـَنــْبـَـغـي لِـلعاقِـلِ أنْ لا يَخـْـلو في كــُلّ حـالٍ مِـنْ طاعـَةِ رَبّــهِ ومُـجـاهَــدَةِ نـَفـْسِه)[245]
-  ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«Al sabio le conviene no apartarse en ningْn tiempo de la obediencia a su Seٌor, y Que borre de su alma la soberbia»[246].
التسامح وطلب المشورة والاختبار
(تفكـّرْ قـَبـْلَ أن تـَعـْزِمَ، وشاوِرْ قـَبـْلَ أن تُـَقــْدِمَ، ودَبـّرْ قـَبـْلَ أن تـَهـْجـُمَ) [247]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Attentus despice, anteQuam animum tuum ad aliQuid applices; et delibera cum alio anteQuam pergas; agendiQue modum disponito anteQuam aggrediaris negotium»[248].
(الحِكـمـة ضالـّةُ المـُـؤمِنِ فـَـخـُـذوها وَلَو مِنْ أفـْواهِ المُـنـافِـقِـيـن)[249]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Sapientia est animal errabundum cujusvis fidelis; captate igitur earn, etiamsi ex ore hypocritarum prodeat»[250].
-  ترجمها بوركهارت إلى الإنكليزية، عام 1830:
«He exposes himself (to danger) who regards his own counsel or opinion as sufficient»[251].
-  ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1843:
 «Discrimen subit is, Qui prudentia sua contentus est»[252].
-  ترجمها المستشرق رات، عام 1899، إلى الفرنسية:
«…Qui se fie entièrement à son propre jugement s’expose.»[253].
(خـُذِ الحِـكـْمَـةَ مِمن أتاكَ بـِها وانـْظـُرْ إلى ما قـالَ ولا تـَنـْظـُرْ إلى مَنْ قالَ)[254]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Hauri sapientiam ab eo, Qui earn ad te assert, et attende ad id, Quod Quis loquitur, non vero ad eum, qui loquitur»[255].
(شاوِرْ قـَبـْلَ أن تـَعـْزِمَ وفـَكـّرْ قـَبـْلَ أنْ تُـَقـْدُم) [256]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consdium cape priufquam animum tuum ad aliquid applices; et attentutf difpice, priufquam progrediaris»[257].
(الشِّركةُ فِي الملك تـُؤدّي إلى الاضْطِرابِ، الشِّـركةُ في الرّأيِ تـُـؤدّي إلى الـصّوابِ)[258]
-  ترجم هذه الحكمة المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«Partnership in Possession leadeth to Confusion: Partnership in Counsel leadeth the Right Way»[259].
-   ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Consortium in regno ducit ad perturbationem; consortium vero in consilio ducit ad operis rectitudinem»[260].
(في الاسْـتـِشـارَةِ عَـيْـنُ الهـِدايَـةِ) [261]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«In deliberatione cum alio directionis oculus (optima dire&io) est«[262].
 (في الاعْـتِـبار غِـنـى عن الاخـتِـبـــار)[263]
-  ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1839:
 «Qui exempla videt, doceri eum opus non est»[264].
(في التــَّجــارِبِ عـِلـْـمٌ مُـسـْــتـأنـَفٌ)[265]
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية، عام 1843:
«In experientiis nova scientia»[266].
(قـَدِّرْ ثـُمّ اقـْطـَعْ وفـَكـِّرْ ثـُمّ انـْطـقْ وتـَبـَيـّنْ ثـُمّ اعـْمَـل) [267]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Mensura sua defini, et dein amputa; attente cogita, et dein loQuere; clare et perspicue vide, et dein operare»[268].
(قـَدّرْ في العـَمـَل تـَنـْجُ من الزّلـَل) [269]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Prudenter dirige negotia tua, immunis eris a lapsu»[270].
- ترجمها المستشرق فلايشر، سنة 1837، إلى الألمانية:
 «Handle nach Maass und Regel: so bleibst du vor Fehltritten bewahrt»[271].
3) ترجمها المستشرق فرايتاغ، سنة 1843، إلى اللاتينية:
 «Defini in agendo, ut lapsu liber sis!»[272].
 (لا تـَـنـْـظُـرْ إلى مَـن قـال، وانـْظـُـرْ إلى ما قال)[273]
راجع ايضا: «خذ الحكمة ممن أتاك ...»
- ترجمها المستشرق جولي إلى الإنكليزية عام 1832:
 «Mind not who speaks, attend to what is said»[274].
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
 «Sich nicht den an, der gesprochen, sieh das an, was er gesprochen»[275].
(لا صَـوابَ معَ تـَرْكِ المَـشـــورَة)[276]
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Eine Sache recht machen und andre nicht um Rath fragen, sind zwei unvertrنglicheDinge»[277].
(لن يَـهـْلـَك امـْرُؤٌ عـَرَفَ نَـفسـَهِ)[278]
- ترجمها المستشرق فلوغل إلى الألمانية عام 1829:
«Der Mann gehl nicht, der seine Kraft kennt»[279].
(ما هَـلـَــكَ اِمـْرُؤ عـَـرَفَ قـَــدْرَه)[280]
- ترجمها المستشرق أوكلي إلى الإنكليزية، عام 1757:
«A Man that knoweth the just Value of himself doth not perish»[281].
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Nie ging ein Mann zu Grunde, der erkannte was er galt (das Maass seiner Krنfte, seines Wissens und seiner Verdienste weder zu gering, noch zu hoch anschlug»[282].
(ما هَـلـَكَ امـرؤٌ عـَـن مَشــــورَةٍ)[283]
- ترجمها المستشرق كاسباري إلى اللغة اللغة اللاتينية، عام  1838:
«Non periit quisquam eo, quod alios in consilium adhibuit»[284].
(مَن أبصَرَ فَـَهِــِـم)[285]
- ترجمها المستشرق بابلو لوثانو إلى الإسبانية، عام 1793:
«Quien medita entiende»[286].
(مَن استشار العاقل مَلـَكَ، من استبد برأيه زَلّ) [287]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Qui sapientem consulit, regnat; Qui vero in consilio suo solus versatur, perit»[288].
 (مـَـنْ سـَــألَ عـَــلـِــمَ) [289]
- ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Qui rogat discit»[290].
(النـّـاسُ أعـْـداء ما جَـهـِــلوا)[291]
-  ترجمها كورنيليوس فان وينين إلى اللاتينية عام 1806:
«Homines inimici sunt ejus, Quod ignoran»[292].
-  ترجمها المستشرق جولي إلى الإنكليزية عام 1832:
«Man contemns the science he is ignorant of»[293].        
- ترجمها إلى الألمانية المستشرق فلايشر، عام 1837:
«Der Mensch ist der Feind dessen was er nicht versteht (Ars non habet osorem nisi ignorantem)»[294].
- ترجمها المستشرق فرايتاغ إلى اللغة اللاتينية،  عام 1843:
«Homies inimici ejus, Quod ignorant, sunt»[295].

المصـــادر
الآمدي، عبد الواحد بن محمد: غـُرر الحكم ودرر الكلم، تحقيق محمد سعيد الطريحي، دار القارئ، بيروت، 1985.
 غرر الحكم ودرر الكلم المفهرس من كلالم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب Q، ترتيب وتدقيق عبد الحسن دهيني، المؤسسة الفكرية للمطبوعات، الطبعة الاولى، 1413 هـ ـ 1992 م.
 حكم الامام علي Q، أو غرر الحكم ودرر الكلم، عني بترتيبه وتصحيحه العلامة الشيخ حسين الأعلمي، منشورات مؤسسة الأعلمي، بيروت، لبنان، الطبعة الاولى 2002 م.
ابن ابي الحديد: شرح نهج البلاغة، تحقيق محمد أبو الفضل ابراهيم، دار إحياء الكتب العربية، مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، 1964.
شرح نهج البلاغة، تحقيق محمد إبراهيم، دار الكتاب العربي، بغداد، دار الأميرة، بيروت، لبنان، 1428 هـ ـ 2007 م.
ابن الأثير: الكامل في التاريخ، تحقيق أبي الفداء عبد الله القاضي، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، 1407 هـ ـ 1987 م.
ابن سلام الخزامي: كتاب الـخلة والأخاء، طبع المستشرق ارنست برثلو عام 1836
ابن عبد ربه الاندلسي: العقد الفريد، تحقيق إبراهيم الأبياري وأحمد أمين وأحمد الزين، فهارس محمد فؤاد عبد الباقي ومحمد رشاد عبد المطلب، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، القاهرة، 1372 هـ ـ 1953 م.
ابن عاصم الغرناطي: جنة الرضا في التسليم لما قدر الله وقضى، تحقيق د. صلاح جرّار، دار البشير، عمان، الأردن، 1989.
ابن ميثم البحراني، كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني: شرح مائه كلمة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب Q، تحقيق مير جلال الدين الحسيني الأرموي المحدث، 1390 هـ.
شرح نهج البلاغة، دار الثقلين، بيروت، لبنان، 1420 هـ ـ 1999 م،
ألف كلمة للامام علي بن أبي طالب، دار التيار الحديد، بيروت، لبنان.
أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، الطبعة الأولى، مجمع البحوث الإسلامية، مشهد، 1408 هـ.
البكري، أبو عبيد: فصل المقال في شرح كتاب الأمثال، وهو شرح لكتاب الأمثال لأبي عبيد القاسم بن سلام، تحقيق إحسان عباس وعبد المجيد عابدين، دار الأمانة، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1390 هـ ـ 1971 م.
الثعالبي، أبو منصور: الإعجاز والإيجاز، التزم شرحه وطبعه إسكندر آصاف، الطبعة الأولى، طبع بالمطبعة العمومية بمصر، 1897.
التمثيل والمحاضرة، تحقيق عبد الفتاح محمد الحلو، الدار العربية للكتاب، بيروت، 1983.
ثمار القلوب، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، المكتبة العصرية، صيدا، 1424 هـ ـ 2003 م.
خاص الخاص، تحقيق مأمون بن محيي الدين الجنان، دار الكتب العلمية، بيروت، 1414 هـ ـ 1994 م.
مختصرات من كتاب مؤنس الوحيد في المحاضرات، طبع المستشرق فلوغل، فينا، 1929،
الجاحظ: البيان والتبيين، تحقيق عبد السلام محمد هارون، مطبعة لجنة التأليف والنشر والترجمة، القاهرة، 1370 هـ ـ 1950 م.
 الحيوان، تحقيق عبد السلام محمد هارون، القاهرة’ مطبعة مصطفى بابي الحلبي، القاهرة، 1385 هـ ـ 1965 م.
حبشي فتح الله الحفناوي: من وصايا علي كرم الله وجهه للأطفال والفتيان، المكتب الجامعي الحديث، الاسكندرية، 1409 هـ ـ 1989 م.
الخطيب، عبد الزهراء الحسيني الخطيب: مصادر نهج البلاغة وأسانيده، ج 4، دار الأضواء، بيروت، لبنان، 1405 هـ ـ 1985 م.
الخوئي، ميرزا حبيب الله الهاشمي الخوئي: منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة، تحقيق علي عاشور، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، الجزء الحادي والعشرون، 1424 هـ ـ 2003 م.
الذهبي: تاريخ الاسلام ووفيات مشاهير الأعلام، تحقيق الدكتور عمر عبد السلام تدمري، الطبعة الثانية، 1410 هـ ـ 1990 م، دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان.
الزرنوجي: تعليم المتعلم:طبع كارلوس كاسبتري، لايبزع، 1838.
الزرنوجي، برهان الإسلام: كتاب تعليم المتعلم طريق التعلـّم، تحقيق مروان قباني، المكتب الاسلامي، بيروت، لبنان، 1981.
الزمخشري: المستقصى، مطبعة دائرة المعارف العثمانية، حيدر أباد الدكن، الهند، 1381 هـ، 1962 م.
السيوطي: تاريخ الخلفاء، طبع بإشراف محمد غسان نصوح عزفول الحسيني، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قطر، 1434 هـ ـ 2013.
الشريف الرضي: نهج البلاغة، وهو مجموع ما اختاره الشريف الرضي من كلام أمبر المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب Q، ضبط نصه وابتكر فهارسه العلمية الدكتور صبحي الصالح، دار الكتاب اللبناني، بيروت، 1983.
نهج البلاغة، طبعة محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الجيل، بيروت، 1988.
نهج البلاغة، تحقيق الشيخ فارس الحسون، مركز الأبحاث القائدية، مطبعة ستارة، قم ـ النجف، 1419 هـ.
طالب السنجري: أدب الأمثال والحكم، مجمع البحوث الاسلامية، مشهد، 1422 هـ.
الطبرسي، فضل بن حسن بن فضل: نثر اللآلئ، تحقيق وتصحيح محمد حسن زبري القايني، ترجمة حميد رضا شيخي، مؤسسة جاب آستان قدس رضوي، مشهد، دون ذكر تاريخ.
الطبري: تاريخ الطبري، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف، مصر، 1382 هـ ـ 1962 م.
عباس علي الموسوي: شرح نهج البلاغة، دارالرسول الأكرم، بيروت، 1418 هـ ـ 1998 م.
عبد الفتاح عبد المقصود: الإمام علي بن أبي طالب، مكتبة العرفان، بيروت.
عبد الواحد بن محمد: المختارات من كتاب غرر الحكم، طبع المستشرق وينين، 1806.
العسكري، أبو هلال: جمهرة الأمثال، تحقيق د. أحمد عبد السلام، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الاولى، 1408 هـ ـ 1988 م.
علي عاشور: 5000 من حكم الإمام علي، مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، لبنان، 1426 هـ ـ 2005 م.
القضاعي، القاضي محمد بن سلامة: دستور معالم الحكم ومأثور مكارم الشيم، تحقيق طاهرة كتبدين، جامعة نيويورك، نيويوك ـ لندن، 2013.
كاظم الأرفع: الكتاب المعجم لموضوعات نهج البلاغة، مؤسسة الفيض الكاشاني، طهران، 1421 هـ.
كاظم محمدي و محمد دشتي: المعجم المفهرس لألفاظ نهج البلاغة، دار الأضواء بيروت، 1406 هـ ـ 1986 م.
لبيب بيضون: تصنيف نهج البلاغة، مكتب الإعلام الإسلامي، قم، 1375.
محمد تقي التستري: بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة، مجلد 14، دار أمير بشير للنشر، طهران، 1997.
محمد جواد مغنية: في ظلال نهج البلاغة، تحقيق سامي الغريري، دار الكتاب الإسلامي، بيروت، 2005.
محمد الحسيني الشيرازي: توضيح نهج البلاغة، الجزء الرابع، دار العلوم، بيروت، 1423 هـ ـ 2002 م.
محمد عسـّاف: فهارس تمام نهج البلاغة، إعداد وتنظيم الشيخ محمد عسـّاف، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، بيروت، لبنان، قم، إيران، 1426 هـ.
محمد الغروي: الأمثال في نهج البلاغة، الناشر انتشارات فيروزآبادي، قم، 1401 هـ.
المسعودي: مروج الذهب، ترجمة وطبع المستشرق مينار، باريس، 1861.
 مروج الذهب، تحقيق كمال حسن مرعي، المكتبة العصرية، صيدا، 1425 هـ ـ 2005 م.
الميداني: مجمع الأمثال، تقديم وتعليق نعيم حسين زرزور، دار الكتب العلمية، بيروت الطبعة الأولى، 1408 ـ 1988.
النقوي، محمد تقي النقوي القايني: مفتاح السعادة، في شرح نهج البلاغة، قائن، طهران، 1426 هـ.
الواسطي: علي بن محمد الليثي: عـُيون الحكم والمواعظ، تحقيق حسين الحسني البيرجندي، دار الحديث للطباعة والنشر، 1999.
الوطـواط، رشيد الدين محمد بن محمد العمري البلخي: مَطـلـوب كل طـالـب من حكم الإمام علي، طبع فلايشر، لايبزغ، 1837.
اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، تحقيق عبد الأمير مهنا، شركة الأعلمي للمطبوعات، بيروت، لبنان، 1431 هـ ـ 2010 م.
BANDAK, Christy: Libro de los buenos proverbios, Intituto de Estudios Islلmicos y del Oriente Prَximo, Zaragoza, 2007.
BERTHEAU, Ernestus: Llibri Proverbiorum, (Abi ‘Obid El qasimi filii Salami El Chuzzami), Gottingae, 1836.
BURCKHARDT, Lewis John: Arabic proverbs or the manners and customs of the modern Egyptians, 1 ed. London, 1830. (4 ed. 1984).
CASPARI, Carolus: Enchiridion Studiosi: (BORHAN-ED-DINI ES-SERNUDJI), praefatus est Henricus Orthobius Fleischer, Lipsiae, Sumtibus Baumgaertneri, 1838.
ERPENIUS, Thomae: Grammatica arabica cum fabulis Lokmani etc. Accedunt excerpta anthologiae veterum Arabiae poetarum Quae inscribitur Hamasa Abu Temmam ex mss. Biblioth. Academ. Batavae, edita, conersa et notis illustrata ab Alberto Schultens, Lugduni, 1767.(1؛ ed. 1615).
FLEISCHER, M. Heinrich Leberecht: Ali‘s Hundert Sprüche, Leipzig, 1837.
JONES, W.: Poeseos Asiaticae Commentarii, London, 1744, (2؛ ed. Lepzig, 1777).
FLـGEL, Gustav: Der Vertraute Gefنhrte des Einsamen in Schlagrertigen Gegenreden von Abu Masuuur Abdu´lmelik Ben Mohammed Ben Ismail Ettseâlebi aus Nisabur, Nebst einem Vorworte des Herrn Hofra´thes Joseph Ritter von Hammer, Wien, 1829.
FREYTAG, G. G.: Arabum Proverbia, vocalibus instruxit, latine vertit, commentario illustravit et sumtibus suis edidit, Bonnae ad Rhenum, 1843.
KAZIMIRSKI, A. De Biberstein: Dictionnaire arabe-français, contenant toutes les racines de la langue arabe, Paris, 1860, 2 vols.
KUYPEERS, Gerardus: Ali ben Abi Taleb Carmina, Arabice et latine, edidit et notis illustravit---, Lugduni, 1745.
LOZANO, Pablo: Parلfrasis لrabe de la Tabla de Cebes, traducida en castellano é ilustrada con notas por ---, Madrid, 1793.
MAاOIDI: Les Prairies d’Or, trad. Barbir de Meynard et Pavet de Courteille, A l’Imprimerie Impériales, Paris, vol. IV. 1861.
MOSCOSO GARCحA, Francisco: «Un pionero en los estudios لrabe marroquي: el P.Fr. Patricio José de la Torre. Refranes y adagios«, Studia Orientalia, volume 111, published by the Finnish Oriental Society, Helsinki (2011) pp. 185-250.
OCKLEY, Simon: The History of the Saracens, ed. Cambridge, 1757, (4؛ ed., London, 1847).
POCOCKII, EDVARD: Lamiato’l Ajam, Carmen Tograi, Oxonii, 1661.
RAT, G.: Recueil des morceaux choisis, Paris, 1899-1902, 2 vols.
REINAUD, M.: Monuments arabes, persans, et turcs du Cabinet, Paris, 1828.
REISKE, Johann Jakob: Abulfedae annales muslemici, Hafniae, 1789, vol, I.
SCALIGERI, Josephi, ERPENII, Thomae: Proverbiorvm Arabicorvm, Lugduni Batavorum, 1623.
SCHULTEN, Alberto: Grammatica arabica cum fabulis Lokmani etc. Aceedunt excerpat anthologiae veterum Arabiae poetarum Quae inscribitur Hamasa Abu Temmaex mss. Biblioth. Academ. Biblioth, Academ. Batavae, edita, conersa et notis illustrata ab ---, Leiden, 1767.
SOCIN, Albert: Arabische Sprichwِrter und Redensarten, Tübingen, Laupp, 1878.
AL-TANTAVY, Mouhammad ayyad: Traité de la lanngue arabe vulgaire, Paris, 1848.
DE LA TORRE, Fray Patricio José: «Colecciَn de refranes y adagios لrabes, y su traducciَn castellana«, ed. Mohammed Amrani, Revista Marroquي de Estudios hispلnicos, Fez, Marruecos, n؛. 239 (pp. 67- 103).
WAENEN, Cornelius Van: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, e codicibus manuscriptis descripsit, latine vertit, et Annotationibus illustravit, Oxonii, 1806.
WRIGHT, W: A Grammar of the Arabic Language, from the german of Caspari and edited with numerous additions and corrections, third edition, Revised by W. Robertson Smith, and M. J. De Goeje, with a preface and addenda et corrigenda by Pierre Cachia, Librairie Du Liban, Beirut, 1974, (1. ed. 1863).
YULE, William: Apothegms of Alee, the son of Abo Talib Son in Law of the Moslem Lawgiver Mahummid and Fourth of the Khlifs...with an Early Persic Paraphrase and an English Translation, Edinburgh, Marshall Leslie, 1832.
البقاع المقدسة في الرحلة الغربية »رحلة في بلد العجائب« (حجُّ مسيحيٍّ إلى مكَّة والمدينة )  (Au pays des mystères, pèlerinage d’un chrétien à La Mecque et à Médine) لألبير لوبوليكو (Albert Le Boulicaut)، أنموذجًا
تفكيك خطاب التحيُّز والهوية المركزيَّة، الدكتور مكي سعد الله

------------------------------------
[1] راجع حول موضوع الامثال والحكم عند الإمام: محمد عسـّاف: فهارس تمام نهج البلاغة، إعداد وتنظيم الشيخ محمد عسـّاف، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، بيروت، لبنان، قم، إيران، 1426 هـ، (ص 112 ـ ص 122، محمد الغروي: الأمثال في نهج البلاغة، الناشر: انتشارات فيروزآبادي، قم، 1401 هـ.
[2] برهان الدين الزرنوجي: تعليم المتعلم، طبعة كاسباري، 1838، ص 15، وطبعة مروان قباني، المكتب الإسلامي، بيروت، لبنان، 1981، ص 78. يضيف المؤلف، الزرنوجي، موضحا، أي: «جعلني رقيقاً وأسيراً لأخدمه في بابه وهو مآل التعظيم. وقد قال النبي P «مَن علـّـم عبدا آيةً من كتاب الله فهو مولاه». ثم يضيف الزرنوجي: «وقد أنشدت، والمُنشد أمير المؤمنين علي كرّم الله وجهه: رأيت أحق الحق حق المعلم وأوجبه حفظا على كل مسلم لقد حق أن يُهدى إليه كرامة لتعليم حرف واحدٍ ألف درهم«
[3] CASPARI, Carolus: Enchiridion studiosi, Borhán-ed-dîni Es-Sernûji, praefatusest Henricus Orthobius Fleischer, Lipsiae, 1838, p. 9.
[4] الآمدي، عبد الواحد بن محمد التميمي: غرر الحكم ودرر الكلم، المفهرس من كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالبQ، ترتيب وتدقيق عبد الحسن دهيني، المؤسسة الفكرية للمطبوعات، الطبعة الأولى، 1413 هـ ـ 1992 م. ص 165.
[5] WAENEN, Cornelius Van: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, e codicibus manuscriptis descripsit, latine vertit, et Annotationibus illustravit, Oxonii, 1806, 59.
[6] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 183.
[7] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 63.
[8] الآمدي: غـُرر الحكم ودرر الكلم، تحقيق محمد سعيد الطريحي، ص 266.
[9] LOZANO, Pablo: Paráfrasis árabe de la Tabla de Cebes, traducida en castellano é ilustrada con notas por ، Madrid, 1793, pp. 210- 11.
[10] جَلد الغلام: صبره على القتال، ومشهد الغلام: إيقاعه بالأعداء. ذكر الثعالبي بأن هذه الحكمة هي للإمام علي في كتابه الإعجاز والإيجاز، طبعة آصاف، ص 27، وكذلك أوردها في كتابه التمثيل والمحاضرة، 29.؛ نهج البلاغة، ط الصالح، ص 482، وفي وفي طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 324؛ ابن ميثم: شرح نهج البلاغة، ج 5، ص 265؛ فصل المقال لأبي عبيد البكري، ص 155؛ غـُرر الحكم ودرر الكلم للآمدي، طبعة الطريحي، ص 287؛ مجمع الأمثال للميداني، ج 1، ص 374؛ في ظلال نهج البلاغة، ج 6، ص 127؛ لبيب بيضون: تصنيف نهج البلاغة، 951، الخطيب: مصادر نهج البلاغة، ج 4، ص 83. ووردت في بعض المصادر: «رأي الشيخ أحبّ اليّ مِن جَلَد الغلام».يقول أبو هلال العسكري في جمهرة الأمثال، ج1، ص 409: «كان علي بن أبي طالب يقول: «رأي الشيخ أحب إليّ من مشهد الغلام». وقال الزمخشري في المستقصى، ج 2، ص 91: إن المثل »قاله علي رضي الله عنه، أي: لأن يعينك الشيخ برأيه وهو غائب خيرٌ من أن يعينك الغلام بنفسه حاضراً معك». يعلق اسكندر آصاف على هذه الحكمة بأنها تعني: «اطلب آراء الأشياخ الذي حنكتهم الأيام فتفاد ولا تطلب ملازمة ذوي الأوجه الغراء فتصاد« الإعجاز والإيجاز، ص 27.
[11] OCKLEY, Simon: History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 337; ed. London, 1847, p. 340, nº 25.
[12] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 147.
[13] FREYTAG, G. G.: Arabum Proverbia, vocalibus instruxit, latine vertit, commentario illustravit et sumtibus suis edidit, Bonnae ad Rhenum, 1838, I, 532.
[14] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 218.
[15] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 75.
[16] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 276.
[17] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 212-3.
[18] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 230.
[19] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 77.
[20] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، بالشكل التالي: «الشرف بالعقل والأدب لا بالأصل والنسب»، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 30؛القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 230، علق الوطواط في مطلوب كل طالب على هذه الحكمة بقوله: «شرف المرء بفضله لا بأصله، وجلالته بأدبه لا بنسبه، فافخر بالعلوم العالية ولا تفخر بالعظام البالية» ص 15.
[21] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 50.
[22] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 76، مطلوب كل طالب، ص 75.
[23] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 21.
[24] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 74-75; Nº 126.
[25] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 236.
[26] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 19.
[27] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 74-75; Nº 122.
[28] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 239، وجاء في حديث نبوي: حديث كل امرئ عقله، وعدوه جهله.
[29] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 81.
[30] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 303، الميداني: محمع الأمثال، ج 2، ص 245. وفي نهج البلاغة: «صواب الرأي بالدول يُقبل بإقبالها ويذهب بذهابها« (نهج البلاغة طبعة الصالح، ص 534 وفي رواية أخرى: «ويُجبر بإدبارها« (نهح البلاغة طبعة أبو الفضل ابراهيم، ج 2 ص 384
[31]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 137.
[32] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 641
[33] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 240، طبعة الأعلمي، ص 178.
[34]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 81.
[35] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ،، ص 324؛ القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 228، وعلق الوطواط في مطلوب كل طالبٍ، ص 39، بقوله: «قد يصدق ظن العاقل بسبب فطانته، كما يصدق حكم الكاهن بسبب كهانته»، وأورد الواسطي حكمةً مشابهةً، ص 323، «ظن المؤمن كهانة».
[36] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 38-9.
[37]  الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 56.
[38] OCKLEY, Simon: History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 341; ed. London, 1847, p. 342, nº 77.
[39] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 27.
[40] DE LA TORRE, Fray Patricio José: «Colección de refranes y adagios árabes, y su traducción castellana«, ed. Mohammed Amrani, Revista MarroQuí de Estudios hispánicos, Fez, Marruecos, 1994, p. 88, nº. 239; MOSCOSO GARCÍA, Francisco: «Un pionero en los estudios árabe marroquí: el P.Fr. Patricio José de la Torre. Refranes y adagios«, Studia Orientalia, volume 111, Published by the Finnish Oriental Society, Helsinki, 2011, p.222.
[41] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 264، طبعة الأعلمي، ص 197.
[42] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 91.
[43] نهج البلاغة، ط. الصالح، ص 496، طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 340، والنص هو: «ياكُميلُ، العلم خير من المال؛ العلم يحرسك وأنت تحرسُ المالَ، والمالُ تـنـقصُه النـّفقة، والعلمُ يزكو على الإنفاق، وصنيعُ المال يزول بزواله...والعلم حاكمٌ، والمالُ محكومٌ عليه».
[44] OCKLEY: History of the Saracens, ed. Cambridge, II, p. 343; ed. London, p. 343.
[45] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 19- 67.
[46] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 268، طبعة الأعلمي، ص 206.
[47] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 93.
[48] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 90.
[49] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 31.
[50] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 78 - 79; Nº 193.
[51] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 276، طبعة الأعلمي، 213.
[52] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 97.
[53] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 271، طبعة الأعلمي، ص 215.
[54] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 97.
[55] نهـج الـبــلاغـة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 318. ووردت عند الواسطي في عـُيون الحكم والمواعظ، ص 371: «قدر المرء على قدر فضله« وفي ص 371: «قدر الرجل على قدر همّته، وعمله على قدر نيّته»,
[56]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi.
[57] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 644.
[58] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 92.
[59] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 31.
[60] نسبها الجاحظ إلى الإمام علي في البيان والتبيين، ج 2، ص 77، القضاعي، القاضي محمد بن سلامة: دستور معالم الحكم، ص 222، والثعالبي في الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 27, وكذا في التمثيل والمحاضرة، ص 29؛ نهج البلاغة، ط الصالح، 284، طبعة أبو الفضل ابراهيم، ج 2، ص 323، ابن ميثم: شرح نهج البلاغة، ج 5، ص 263، ظلال نهج البلاغة، ج 6، ص 121، أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، الطبعة الأولى، مجمع البحوث الإسلامية، مشهد، 1408 هـ، ص 16، منهاج البراعة، ج 21، ص 141. ووقف الخطيب في مصادر نهج البلاغة، وفقة متأنية عند هذه الحكمة، ج 4، ص 69 ـ ص 79. ووردت عند الآمدي في غرر الحكم، طبعة الطريحي، 352: بالشكل التالي: «قيمة كل امرئٍ ما يعلم». يعلق الجاحظ على هذه الحكمة بقوله: «فلو لم نقف من هذا الكتاب إلا على هذه الكلمة لوجدناها شافيةً كافيةً، ومُجزيةً مغنِيةً، بل لوجدناها فاضلةً عن الكفاية، وغيرَ مقصـّرةٍ عن الغاية»، البيان والتبيين، ج 1، ص 83». وقال الوطواط في مطلوب كل طالبٍ،: «كل من زاد علمه زاد في صدور الناس قدرةً، وكل من نقص علمه نقص في صدور الناس جاهه وحشمته»، ص 7. وعلق الشريف الرضي: «هذه الكلمة التي لا تـُصابُ لها قيمةٌ، ولا تُوزنُ بها حـِكمةٌ، ولا تـُقرَنُ إليها كَلِمةٌ»، نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 323. وكتب ابن ميثم البحراني: «يعني عزة كل شخصٍ واحترامه بين الناس بمقدار علمه، فإذا شئت زيادة قيمتك فزد علمك فان زيادة القيمة ونقصانها باعتبار العلم»، شرح مئة كلمة، 8.
[61] POCOCKII, EDVARD: Lamiato’lAjam, Carmen Tograi, Oxonii, 1661. p. 177.
[62] OCKLEY: History of the Saracens, Cambridge, II, p. 342; ed. London, p. 342.
[63] LOZANO: Paráfrasis árabe, p. 181.
[64] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi.
[65] YULE, William: Apothegms of Alee, the son of Abo Talib Son in Law of the Moslem Lawgiver Mahummid and Fourth of the Khlifs...with an Early Persic Paraphrase and an English Traslation, Edinburgh, Marshall Leslie, 1832, Nº. 5.
[66] BURCKHARDT, Lewis John: Arabic proverbs or the manners and customs of the modern Egyptians, 1 ed. London, 1830. (4 ed. 1984 p. 149.
[67] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 6.
[68] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 644
[69] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 288، طبعة الأعلمي، ص 234.
[70] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 103.
[71] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 298، طبعة الأعلمي، ص 235.
[72] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 101.
[73] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 94.
[74] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 33.
[75] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص.
[76] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 121.
[77] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 29؛ مطلوب كل طالب، ص 23. يعلق الوطواط بقوله:«الجهل ليس لدائه علاج، ولا لظلماته سراج، ولا لعمائه انفراج».
[78] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, Nº. 22.
[79] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 22.
[80] نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل ابراهيم، ج 2، ص 332، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 521، الآمدي: غرر الحكم، ص 527، أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، ص 16.
[81] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 1806, 139.
[82] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 642- 3.
[83] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 29؛ القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 226، الوطواط: مطلوب كل طالب، ص 22، شرح مئة كلمة، 29.
[84] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 22.
[85] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 321، طبعة الأعلمي، 267.
[86] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 105.
[87] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 98.
[88] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 35.
[89] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 82- 83; Nº 222.
90] في نهج البلاغة، طبعة الصالح، ص 544: «لا تقل كلّ ما تعلم».
[91] BURCKHARDT: Arabic proverbs, p. 177.
[92] AL-TANTAVY, Mouhammad ayyad, Traité de la lanngue arabe vulgaire, 1848, Paris. p. 130.
[93] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 385، طبعة الأعلمي 290.
[94]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 109.
[95] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 100.
[96] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 35.
[97] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 29؛ وجاء في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد بأنها من الحكم المنسوبة إلى الإمام، شرح نهج البلاغة، تحقيق أبو الفضل إبراهيم، ج 20، ص 341، وشرح ابن أبي الحديد، تحقيق محمد إبراهيم، ج 20، ص 448، ألف كلمة، ص 55، الأبشيهي: المستطرف، ج1، ص 47. مطلوب كل طالبٍ، ص 27، خمسة آلاف حكمةٍ، 558، شرح مئة كلمةٍ، 31. ويعلق الوطواط أن: «مَن نَصح أخاه على ملاء من الناس فقد هتك ستره، وأفشى سرّه».، 27. وجاء عند الواسطي في عـُيون الحكم: «نـُصحكَ بين الملأ تقريعٌ»، 497.
[98]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 111.
[99] BURCKHARDT: Arabic proverbs, p. 203.
[100] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, Nº. 26.
[101] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 26
[102] FREYTAG: Arabum proverbia, II, 798.
[103]  RAT: Recueil des morceaux choisis, Paris, 1899, I, 86.
[104] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 397، طبعة الأعلمي، 358.
[105] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 111.
[106] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 327، المختارات من كتاب غرر الحكم، ص 126.
[107] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 127.
[108] ورد النص ايضا بالشكل التالي: "منهومان لا يشبعان: طالب علمٍ وطالب مالٍ"، نهج البلاغة ص 556، طبعة صبحي الصالح، دار الكتاب اللبناني، بيروت، 1983، وطبعة محمد أبو الفضل إبراهيم، دار الجيل، بيروت، 1988، ج 2، ص 409، توضيح نهج البلاغة، ج 4، ص 477.
[109] ERPENIUS, Thomae: Grammatica arabica cum fabulis Lokmani. Batavae, edita, conersa et notis illustrata ab Alberto Schultens, Lugduni, 1767. p. 28- 45.
[110] DE LA TORRE: Los refranes, ed. Mohammed Amrani, nº. 69, p. 77; ed. MOSCOSO GARCÍA, p. 203.
[111] FREYTAG, G. G.: Arabum Proverbia, vocalibus instruxit, latine vertit, commentario illustravit et sumtibus suis edidit-, Bonnae ad Rhenum, 1843. Vol. III, p. 65.
[112] SOCIN, Albert: Arabische Sprichwörter und Redensarten, Tübingen, Laupp, 1878, p. 19, Nº. 256.
[113] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 176، وفي طبعة الأعلمي، ص 108 "تعلم العلم فإنك إن كنتَ غنيّا زانك وإن كنت َ فقيرا صانك".
[114] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 61.
[115] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 309، ألف كلمةٍ للإمام، ص 3.
[116] OCKLEY, Simon, History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 345; ed. London, 1847, p. 344. Nº. 136.
[117] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 82.
[118] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 25.
[119] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 76- 77; Nº 156.
[120] نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 353.
[121] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 216-7.
[122] القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 228، الوطـواط: مطـلـوب كل طالــبٍ، ص 41، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، تحقيق البيرجندي، ص 51. علي عاشور: 5000 حكمة من حكم الإمام علي، ص 28.
[123] SCALIGERI, Josephi, ERPENII, Thomae: Proverbiorvm Arabicorvm, Lugduni Batavorum, 1623, p. 56.
[124] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, 1937, p. 40.
[125] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 29؛ القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 226، نهج البلاغة، طبعة الصالح، ص 480، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 320، أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، ص 13، ابن ميثم: شرح نهج البلاغة، ج 5، ص 255، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 124، شرح مئة كلمة، 32،أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، ص 12، علي عاشور: خمسة آلاف حكمة، ص 34، كاظم الأرفع: الكتاب المعجم لموضوعات نهج البلاغة،178، مصادر نهج البلاغة، ج 4، ص 56. يعلق محمد أبو الفضل إبراهيم: «كان يقال: إذا رأيتم الرجل يُطيل الصمت ويهرب من الناس فاقربوا منه فإنه يلقـّى الحكمة».
[126] SCALIGERI: Proverbiorvm Arabicorvm, p. 57.
[127]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 139.
[128] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, 1832. N. 27
[129] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 26.
[130] CASPARI, Carolus: Enchiridion Studiosi, (BORHAN-ED-DINI ES-SERNUDJI, praefatus est Henricus Orthobius Fleischer, Lipsiae, Sumtibus Baumgaertneri, 1838. p. 28, p. 46.
[131] FREYTAG: Arabum Proverbia, 1843, III, p. 51.
[132] FREYTAG: Arabum proverbia, 1843, III, pp. 643-44.
[133] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 30؛ القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 230، نهج البلاغة، طبعة الصالح، ص 475، في طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 315، الواسطي: عيون الحكم، 22. كاظم الأرفع، الكتاب المعجم لموضوعات نهج البلاغة، 178، وعند ابن ميثم: شرح نهج البلاغة، ج 5، ص 252: «لا غنى كالعقل». جاء في نهج البلاغة طبعة أبو الفضل إبراهيم: «قال Q لابنه الحسن Q: «يابُني، احفظ عنّي أربعاً وأربعاً، لا يضرّكَ ما عمِلْتَ مَعَهنّ: إنّ أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحشَ الوَحـْشـَةَ العـُجْب، وأكرمَ الحسبِ حـُسْن الخـُلق»، ج 2، ص 315، وفي راجع أيضا تعليق حبشي فتح الله الحفناوي في كتابه من وصايا علي، ص 58.
[134] SCALIGERI: Proverbiorvm Arabicorvm, p. 57.
[135] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 52- 53.
[136] نهح البلاغة ط. الصالح، 507، طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 315، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 116. الأبشيهي: المستطرف، ج1، ص 46، ووردت عند القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 230، وفي شرح ابن أبي الحديد، ج 19، ص 41، بهذا الشكل: «أكثر مصارع العقول تحت بروق الأطماع».
[137] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 54- 5.
[138] FREYTAG: Arabum Proverbia, Bonnae, 1839, II, 371.
[139]  RAT: Recueil des morceaux choisis, Paris, 1899, I, 84.
[140] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 340، ألف حكمة للإمام، ص 54.
[141] FREYTAG: Arabum Proverbia, Bonnae, 1843, III, 57.
[142] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 182، طبعة الأعلمي، 114.
[143] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 63.
[144] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 208، وروى في الصفحة 207 حكمةً أخرى مشابهةً، هي: "ثمرة العقل الرفق.
[145] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 208- 9.
[146] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 228.
[147] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 210 -211.
[148] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 66. ورد عند الآمدي في غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 204: (دليل أصل المرء فعله و (دليل عقل الرجل عفته، وفي رواية أخرى (دليل عقل المرء فعله، ودليل علمه قوله.
[149] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 13.
[150] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 70 -1, nº 73.
[151] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 264.
[152] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 212 -13.
[153] ألف كلمة للإمام، ص 60، الآمدي: غـُرر الحكم ودرر الكلم، طبعة الطريحي، ص 281، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 264. وجاء عند الثعالبي في الإعجاز والإيجاز، ص 34: «راس العلم الرفق وآفته الخرق»، الإعجاز والإيجاز.
[154] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 210- 11.
[155] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 19، ص 207، نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 773، وروي: «وكتابك أبلغ ما ينطق عنك»، وعلّق ابن ابي الحديد: «قالوا في المثل: الرسول على قدر المرسل، وقيل أيضا: رسولك أنت، إلا أنه آخر». ورويت الحكمة عند الآمدي في غـُرر الحكم، طبعة الطريحي، ص 287، والواسطي في عـُيون الحكم والمواعظ، ص 270: «رسول الرجل ترجمان عقله، وكتابه أبلغ من نطقه». وروى الآمدي روايةً أخرى ايضا، ص 288: «رسولك ترجمان عقلك واحتمالك دليل حلمك».
[156] OCKLEY, Simon: The History of the Saracens, ed. Cambridge, 1757, II, p. 337; 4º ed., London, 1847, p. 340, Nº 33.
[157]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 137.
[158] FREYTAG: Arabum Proverbia, Bonnae, 1843, III, p. 640.
[159] الآمدي: غـُرر الحكم ودرر الكلم، طبعة الطريحي، ص 288، الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 276.
[160] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 212- 3.
[161] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 38.
[162] OCKLEY, Simon: The History of the Saracens, 1º ed., Cambridge, 1757, II, p. 340; 4º ed., London, 1847, p. 339, Nº 63.
[163]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 57.
[164] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 288، طبعة الاعلمي، ص 234.
[165] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 103.
[166] نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، 353، الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 289، طبعة الأعلمي، ص 235.
[167] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 101.
[168] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 302، طبعة الأعلمي، ص 235.
[169] OCKLEY, Simon: History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 337; ed. London, 1847, p. 340,nº 28.
[170] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 103.
[171] الثعالبي: الإعجاز والإيجاز، ص 34، وورد عند الآمدي في غرر الحكم، طبعة الأعلمي، ص 37: "إعجاب المرء بنفسه حـُمـْقٌ".
[172] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 57.
[173] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 183، طبعة الأعلمي، ص 113.
[174] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 63.
[175] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 185، طبعة الأعلمي، ص 118.
[176] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 65.
[177] الميداني: مجمع الأمثال، ص 542. جاء في نهج البلاغة، طبعة الصالح: «الجاهل المتعلم شبيهٌ بالعالم، والعالم المتعنـّت...« (ص 531، نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم،ج 2، ص 381. وأصله أن سائلا سأله عن مسألةٍ فقال: «سلْ تـفـقــّهاً ولا تسأل تـعـنـــّــتــاً، فان الجاهل المتعلم شبيهٌ بالعالم، وإن العالم المتـعـنـّت شبيهٌ بالجاهل».
وأضاف ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة:  «وقال أمير المؤمنين علي Q في كلامٍ له: من حق العالم ألّا تـُكْثرَ عليه بالسؤال، ولا تـعنته في الجواب، ولا تضع له غامضات المسائل، ولا تلجّ عليه إذا كسل، ولا تأخذ بثوبه إذا نهض، ولا تـُفـْش له سرًّا، ولا تغتابنّ عنده أحدًا، ولا تنقلنَّ إليه حديثاً، ولا تطلبن عثرته، وإن زل قبلت معذرته، وعليك أن توقـّره وتـُـعـظـّمه لله ما دام حافظا أمر الله، ولا تجلس أمامه، وإذا كانت له حاجة فاسبق أصحابك إلى خدمته» ص 232، ج 19
[178]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 137.
[179] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 641.
[180] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 182، طبعة الأعلمي، ص 122.
[181] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 65.
[182] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 72، وفي رواية أخرى (زلة العاقل كثيرةٌ.
[183] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 17.
[184] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 343، عبد الواحد بن محمد: المختارات من كتاب غرر الحكم، طبع وينين، ص 74.
[185] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 75.
[186]  الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 72.
[187] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 17.
[188] الآمدي: غرر الحكم، طبعة الأعلمي، ص 174.
[189]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 83.
[190] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 244.
[191]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 83.
[192] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، 252، طبعة الأعلمي، ص 187.
[193]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 87.
[194] RAT: Recueil des morceaux choisis, I, 74.
[195] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 289،الف كلمة للإمام، ص 25. وروى الواسطي في عـُيون الحكم والمواعظ، ص 52: «الجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكن من قبل عالماً».
[196] FREYTAG: Arabum Proverbia, Bonnae, 1843, III, 345.
[197] عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد: المختارات من كتاب غرر الحكم ودرر الكلم، طبع وينين، ص 56. وورد في ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 281: "المؤمن إذا نظر اعتبر، وإذا سكت تفكر وإذا تكلم ذكـّر".
[198]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 57.
[199] ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 332، الف كلمة للإمام، ص 50.
[200] OCKLEY: History of the Saracens, Cambridge, II, p. 346; ed. London, p. 344.
[201] HIRIT, Ioan Frider: Istitutiones Arabicae Lingvae, Ienae, 1770, 256.
[202] DE LA TORRE: Los refranes, ed. Mohammed Amrani, nº. 258, p. 89; ed. MOSCOSO GARCÍA, p. 224.
[203] FREYTAG: Arabum proverbia, 1843, vol. III, p. 357.
[204] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 263، طبعة الأعلمي، ص 193.
[205] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 93.
[206]  الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 86.
[207] OCKLEY, Simon: History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 341; ed. London, 1847, p. 342, nº 77.
[208] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 27.
[209] ابن ابي الحديد: شرح نهح البلاغة، ج 20، ص 285، وفي كتاب ألف كلمة، ص 22:«غضب العاقل في فعله، وغضب الجاهل في قوله».
[210] FREYTAG: Arabum proverbial, II, 192.
[211] الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 88.
[212] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 29.
[213] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 78-79; Nº 183.
[214] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 381.
[215] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 270، طبعة الأعلمي، ص 208.
[216] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 95.
[217] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 283، طبعة الأعلمي، ص 218.
[218] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 99.
[219] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 281ـ282، طبعة الأعلمي، ص 220.
[220] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 99.
[221] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 282، طبعة الأعلمي، ص 221، الواسطي: عيون الحكم، تحقيق البيرجندي، ص 367.
[222] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 214- 5.
[223] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 97.
[224] ا القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 230، لآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 284، طبعة الأعلمي، ص 223، أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، ص 12.
[225] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 99.
[226] FREYTAG: «Arabum proverbia«, III, 420.
[227] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 298، طبعة الأعلمي، ص 239.
[228] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 101.
[229]الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 96.
[230] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 41.
[231] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 84-85; Nº. 266.
[232] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 310، طبعة الأعلمي، ص 271.
[233] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 105.
[234] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 378، طبعة الأعلمي، 283 و ص 287.
[235] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 109.
[236] القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 226، مطلوب كل طالب، ص 29، خمسة آلاف حكمة، 561. يعلق الوطواط: «نعمة مَن لا علم لديه، ولا أثر مِن الفضل عليه، كروضةٍ في مزبلةٍ، وضعت في غير موضعها، ووقعت في غير موقعها». وردت هذه الحكمة عند الأمدي في غـُرر الحكم ودرر الكلم، طبعة الطريحي، ص 492، وعند الواسطي في عـُيون الحكم والمواعظ، ص 487، بهذا الشكل: «نِعم الجـهـال كروضةٍ على مزبلةٍ».
[237] OCKLEY: History of the Saracens, ed. Cambridge, II, p. 342; ed. London, N. 97, p. 342.
[238] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 111.
[239] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, Nº. 29.
[240] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 28.
[241] الف كلمة للإمام، ص 46.
[242] FREYTAG: Arabum proverbia, III; 518.
[243] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 440، طبعة الأعلمي 278.
[244] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi.
[245] الواسطي: عـُيون الحكم والمواعظ، ص 555.
[246] LOZANO: Paráfrasis Árabe, Madrid, 1793, p. 218.
[247] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 176، طبعة الأعلمي، ص 109
[248] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 61.
[249] القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 226، نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 323، الآمدي: غرر الحكم، طبعة الأعلمي، ص 131.
[250] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 57.
[251] BURCKHARDT: Arabic proverbs, p. 69.
[252] FREYTAG: Arabum proverbia, I, 468.
[253] RAT: Recueil des morceaux choisis, I, 76.
[254] القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 224،الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 199، طبعة الاعلمي، ص 135.
[255] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 69.
[256] الآمدي: غرر الحكم، طبعة الأعلمي، ص 165.
[257]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 81.
[258] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 38.
[259] OCKLEY, Simon: The History of the Saracens, ed. Cambridge, (1757, II, p. 340; 4º ed. London, (1847 p. 339, Nº 63.
[260]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 57.
[261] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 272، طبعة الأعلمي، ص 215.
[262] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 97
[263]ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 304، الف كلمة للإمام، ص 33.
[264]( FREYTAG: Arabum proverbia, II, 205.
[265] من الحكم المنسوبة للإمام. ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، طبعة محمد أبو الفضل إبراهيم، ج 20، ص 259؛ شرح ابن أبي الحديد، تحقيق محمد إبراهيم، ج 20، ص 394؛ ألف كلمة للامام، ص 6؛ الميداني: مجمع الأمثال، ج 2، ص 96؛ في خمسة آلاف حكمةٍ: «التجارب علم مُستفادٌ»، 183.
[266] FREYTAG: Arabum proverbia, II, 216.
[267] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 283، 221.
[268] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 99.
[269]  الطبرسي: نثر اللآلئ، تحقيق محمد حسن زبري، ص 92.
[270] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 31.
[271] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, pp. 80-81; Nº 203.
[272] FREYTAG: Arabum proverbia, 1843, vol. III, p. 408.
[273] مطلوب كل طالبٍ، ص 11. يعلق الوطواط على هذه الحكمة بقوله: «إذا سمعت كلاماً فلا تنظر إلى حال قائله، ولكن انظر إلى كثرة طائله، فرب جاهلٍ يقول خيراً، ورب فاضلٍ يقول شراً».
[274] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, Nº. 11
[275] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, Leipzig, 1837, p. 10.
[276] ذكرها الجاحظ والثعالبي باعتبارها من حكم الإمام علي، راجع: الإعجاز والإيجاز، طبعة آصيف، ص 28؛ القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 224، مطلوب كل طالبٍ، ص 17، شرح مئة كلمةٍ، 20.
[277] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 16.
[278] الثعالبي: مختصراتٌ من كتاب مؤنس الوحيد في المحاضرات، طبع المستشرق فلوغل، فينا، 1929، ص 180.
[279] FLÜGEL, Gustav: Der Vertraute Gefährte des Einsamen in Schlagrertigen Gegenreden von Abu Masuuur Abdu´lmelik Ben Mohammed Ben Ismail Ettseâlebi aus Nisabur, Nebst einem Vorworte des Herrn Hofra´thes Joseph Ritter von Hammer, Wien, 1829, 181.
[280] الوطواط: مطلوب كل طالبٍ، 7، وورد في نهج البلاغة، طبعة الصالح، ص 497، وطبعة الحسيني، 622، وفي ظلال نهج البلاغة، ج 6، ص 225: «هلك امرؤٌ لم يعرف قدره»، وفي مجمع الأمثال للميداني، ج 2 ص 217، بالشكل التالي: «لن يهلك امرؤٌ عرف قدره»، وعلق المؤلف: «قال المفضـّل: إن أوّل مَن قال ذلك أكثم بن صيفي في وصية كتب بها إلى طَيْء». يشرح ابن ميثم البحراني هذه الحكمة بقوله: «مثلا من عرف أنه لم يكن أهل الشجاعة لم يُلقِ نفسه إلى المهالك والمحارب، وكذا من عرف أنه ليس بأهل العلم لم يسم بسيماء العلماء، وكذا سائر الفضائلَ والكمالات، ويدل عل هذا الكلام بمفهومه أن من ساق نفسه إلى أمرٍ خارج مقداره متجاوزٍ عن حده ومرتبته فقد عرّض نفسه على الهلاك حقيقةً كالجبان الذي يتشجع ويدخل الحرب...« شرح مئة كلمة للامام، 8.
[281] OCKLEY, Simon: History of the Saracens, Cambridge, 1757, II, p. 342; ed. London, 1847, II, p. 342,nº 80
[282] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, 1837, p. 6.
[283] تعليم المتعلم: الشيخ الإمام برهان الدين الزرنوجي، طبع كارلوس كاسباري، لايبزع، 1838، ص 12، تعليم المتعلم تحقيق مروان قباني، ص 73.
[284] CASPARI, Carolus: Enchiridion Studiosi: (BORHAN-ED-DINI ES-SERNUDJI, p. 8.
[285] نهج البلاغة، طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 353.
[286] LOZANO: Paráfrasis árabe, pp. 216 -7.
[287] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 327، طبعة الأعلمي، ص 303، و 304.
[288] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 107.
[289] الآمدي: غرر الحكم، طبعة دهيني، ص 345، 324.
[290] WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 107.
[291] ذكرها الثعالبي في خاصِّ الخاصِّ، ص 48، وفي التمثيل والمحاضرة، 29، باعتبارها من حكم الإمام؛ ورواها القضاعي: دستور معالم الحكم، ص 226: (المرء عدو ما جهله، ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة، ج 20، ص 86، شرح ابن أبي الحديد، تحقيق محمد إبراهيم، ج 20، ص 293، نهج البلاغة، طبعة الصالح، ص 501، و كرره في ص 553، وفي طبعة أبو الفضل إبراهيم، ج 2، ص 348، ابن ميثم: شرح نهج البلاغة، ج 5، ص 313، وكرره في ص 423، نهج البلاغة، طبعة الحسيني، 666، توضيح نهج البلاغة، ج 4، ص 472، أويس كريم محمد: المعجم الموضوعي لنهج البلاغة، ص 17،كتاب خمسة آلاف حكمةٍ، 554، النقوي: مفتاح السعادة، ج 17، ص 164. ورويت أيضا »المرء عدوُّ ما جهله»، كما هي في رواية الجاحظ، والثعالبي في كتابه الإعجاز الإيجاز، ص 29، والوطواط في مطلوب كل طالبٍ، ص 52، حيث علـّق: «المرء إذا لم يعرف علمًا قرع مروته، ومزق فروته، وذم أربابه، وعادى أصحابه»، وجاء في شرح مائه كلمة: «المرء عدوٌّ لما جهله»، 30. وجاء في شرح محمد إبراهيم، »قيل لأفلاطون: لِمَ يُبغض الجاهلُ العالمَ، ولا يُبغضُ العالمُ الجاهلَ؟ فقال لان الجاهل يستشعر النقص في نفسه، ويظنّ أن العالم يحتقره ويزدريه فيبغِضه، والعالم لا نقص عنده ولا يظن أن الجاهل يحتقِره، فليس عنده سببٌ لبـُغض الجاهل»، ج 20، ص 293. وحول أثر هذه الحكمة في الأدب العربي، أورد طالب السنجري في أدب الأمثال والحكم، 35، قول الشاعر: جهلتَ أمرا فأبديتَ النكيرَ له والجاهلون لأهلِ العلم أعداءُ
[292]  WAENEN: Sententiae Ali ebn Abi Talebi, 141.
[293] YULE, W.: Apothegms Alee the son of Abo Tálib, 1832, Nª. 23.
[294] FLEISCHER: Ali‘s Hundert Sprüche, p. 24.
[295] FREYTAG: Arabum proverbia, III, 644.